نتائج البحث: المشهد السياسي
تخبرُنا أرقام أوكسفام أنّ ثروة الأشخاص الخمسة الأكثر غنى بالعالم ازدادت بأكثر من الضعفين: من 405 بلايين دولار عام 2020 لتصبح 869 بليون دولار عام 2023. هذا يعني زيادة في هذه الثروة بمقدار 14 مليونًا من الدولارات الأميركية كلّ ساعة!!
من الطبيعي إدانة محاولة اغتيال سلمان رشدي، لكن كتابه الأحدث "سكين... تأمّلات بعد محاولة اغتيال"، الصادر بمنتصف أبريل الماضي، والذي قوبل بحفاوة استثنائية في مختلف اللغات، ليس سوى سرد صحافي للحظة الهجوم عليه، ورحلة تعافيه حتى كتابة فصول "سكّينه" الثمانية.
حيدر عيد مؤلّف فلسطيني- جنوب أفريقي، وأستاذ مشارك لمادة أدب ما بعد الاستعمار وما بعد الحداثة بجامعة الأقصى بغزّة. حول كتابه الأخير، والحرب الإبادية على قطاع غزة، ودور المقاطعة ودور المثقفين الفلسطينيين، والدور الذي لعبته جنوب أفريقيا، كان هذا الحوار.
مثّل الملصق الثوريّ/ السياسيّ تقليدًا في التاريخ الوطنيّ الفلسطينيّ المعاصر، إذ تمّ إنتاجُه على نطاق واسع منذ أواسط ستّينيات القرن المنصرم، من قِبل منظّمة التحرير الفلسطينيّة، بمساهمة فنّانين فلسطينيّين وعرب وعالميّين.
ما نشهده اليوم من احتجاجات طلابية ضدّ الحرب الإسرائيلية على غزة في عديد من الجامعات الأميركية، يعيدنا إلى تلك المراحل من التاريخ، عندما استطاع الحراك الطلابي التأثير في المشهد السياسي والاجتماعي والحقوقي، وساهم باتخاذ قرارات كبيرة من قبل الحكومات والأنظمة.
صدر حديثًا عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات كتاب "الإسلام والمسيحية والديمقراطية": دراسات مقارنة شرقًا وغربًا" من تأليف مجموعة مؤلفين. ويناقش الكتاب علاقة الإسلام والمسيحية - بوصفهما حضارتين ونظاميْ حياة - بالديمقراطية الحديثة.
رغم الانتماء التقني إلى مناهج الحداثة في الفنون التشكيلية والسينمائية والموسيقيّة، لا نتوفّر في العالم العربي اليوم على كثير من المدوّنات المكتوبة للفنّانين، بما يجعلها كتابات أساسية في فهم المسار الأنطولوجي الذي تمُرّ منه الأعمال الفنية.
تنطلق الفيلسوفة الفرنسية برباره كاسان من سؤال يبدو لها على درجة كبيرة من التأثير والتأثر، تتساءل لِمَ تقع فريسة للحنين بمجرد أن تطأ بقدميها جزيرة كورسيكا، في حين أن لا جذور لها هناك؟ لِمَ هذا الشعور القوي الذي يسيطر عليها؟
تطلعنا شهادات أحد عشر شابًا وشابة، يعيشون في مخيمات اللجوء الفلسطيني، بين لبنان وسورية، على دواخل أفكارهم في كتاب "11- حكايات من اللجوء الفلسطيني"، الصادر عن مؤسسة الدراسات الفلسطينية عام 2017، والكتاب هو ثمرة ورشة تدريب على الكتابة الإبداعية.
تظهر عادة مقابل ثيمة الحرب ثيمة الحبّ كترياق لسمّ الحرب يحاول كبح جماحها، هذا ما تتغياه الروائية السورية ريما بالي في روايتها "خاتم سُليمى" (الصادرة عن دار تنمية لعام 2022 والتي وصلت إلى القائمة القصيرة للبوكر لعام 2024).